عمرو المصري
أولا لقد أعلى شأن نبيه - صلى عليه وسلم - دينا ودنيا:
فقال - تعالى -: {ما كان أبا أحد من رجالكم و لكن رسول و خاتم النبيين و
كان بكل شيء عليما} (40) الأحزاب.
و قال - تعالى -: { رسول و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من و رضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود
ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ
فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الذين آمنوا و عملوا
الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما} (29) الفتح.
قال - تعالى -: {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه و المؤمنون كل آمن ب و
ملائكته و كتبه و رسله لا نفرق بين أحد من رسله و قالوا سمعنا و أطعنا
غفرانك ربنا و إليك المصير} (285) البقرة.
قال - تعالى -: {إن و ملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا
عليه و سلموا تسليما} (56) الأحزاب.
وقال - تعالى -: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه و هذا النبي و الذين
آمنوا و ولي المؤمنين} (6 آل عمران.
قال - تعالى -: {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا و مبشرا و نذيرا} (45)
الأحزاب.
أولا لقد أعلى شأن نبيه - صلى عليه وسلم - دينا ودنيا:
فقال - تعالى -: {ما كان أبا أحد من رجالكم و لكن رسول و خاتم النبيين و
كان بكل شيء عليما} (40) الأحزاب.
و قال - تعالى -: { رسول و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من و رضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود
ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ
فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الذين آمنوا و عملوا
الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما} (29) الفتح.
قال - تعالى -: {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه و المؤمنون كل آمن ب و
ملائكته و كتبه و رسله لا نفرق بين أحد من رسله و قالوا سمعنا و أطعنا
غفرانك ربنا و إليك المصير} (285) البقرة.
قال - تعالى -: {إن و ملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا
عليه و سلموا تسليما} (56) الأحزاب.
وقال - تعالى -: {إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه و هذا النبي و الذين
آمنوا و ولي المؤمنين} (6 آل عمران.
قال - تعالى -: {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا و مبشرا و نذيرا} (45)
الأحزاب.