أكد الباحثون المصريون أن ثمار التين الطازجة أو المجففة
تعتبر أفضل مادة منشطة للرياضيين، لأنها من أكثر
المصادر
الغنية بالطاقة الضرورية لجسم الإنسان التي تساعده
على
ممارسة نشاطاته المختلفة.
المصادر
الغنية بالطاقة الضرورية لجسم الإنسان التي تساعده
على
ممارسة نشاطاته المختلفة.
وأوضح خبراء التغذية أن الطاقة التي تمنحها ثمار التين تنطلق
أساساً من السكريات التي يمكن للجسم امتصاصها بسهولة
بعد
نحو نصف ساعة من تناولها، وتحتوي الثمار المجففة
منها على حوالي
60 في المائة من السكر، وهي نسبة عالية،
بعد
نحو نصف ساعة من تناولها، وتحتوي الثمار المجففة
منها على حوالي
60 في المائة من السكر، وهي نسبة عالية،
ولا ينتج عن هضمها أية فضلات سامة، لذا تعد من أهم
الأغذية المولدة للطاقة والباعثة على النشاط، فتفيد من
يمارسون الأنشطة البدنية المجهدة، وييتم ترشيحها كغذاء
متميز للرياضيين في المسابقات الأوليمبية.
ولفت الباحثون
إلى أن التين المجفف غنى بعنصر الكالسيوم
الضرورى لبناء العظام والأسنان، والذي يسبب نقصه فى
الأطفال
بطء النمو والإصابة بمرض الكساح، كما يؤدي نقصه
عند
البالغين إلى هشاشة العظام.
الأطفال
بطء النمو والإصابة بمرض الكساح، كما يؤدي نقصه
عند
البالغين إلى هشاشة العظام.
وأشار هؤلاء إلى أن ثمار التين من الفواكه الغنية بالألياف
الطبيعية ذات الفوائد الصحية العديدة مثل الوقاية من
سرطان
القولون، وتقليل نسبة الكوليسترول في الدم ويعتبر
ملينا
جيدا للأمعاء في حالات الإمساك، حيث يُنصح المرضى
المصابون
بالإمساك المزمن بتناول بعض ثمرات من التين
الطازج أو
المجفف على الريق لعدة أيام.
سرطان
القولون، وتقليل نسبة الكوليسترول في الدم ويعتبر
ملينا
جيدا للأمعاء في حالات الإمساك، حيث يُنصح المرضى
المصابون
بالإمساك المزمن بتناول بعض ثمرات من التين
الطازج أو
المجفف على الريق لعدة أيام.
م/ن
أستغفرك اللهم
وأتوب إليك